المرأة القارئة No Further a Mystery

المرأة القارئة No Further a Mystery

Blog Article

سلاح المرأة في علمها وثقافتها ودينها، ولن يتحقق لها ذلك إلا بالقراءة، فهي العامل الأول في الثقافة والعلم.

إنّ المرأة القوية هي صنيعة أب أو أخ أو زوج قوي، فلا يمكن للمرأة أن تكون قوية دون وجود رجل يسندها، ويربت على كتفها في أحلك أوقاتها.

يقول البرتو مانويل "أما ما يُكتب فيبقَى وأما ما يقال فتذروهُ الرياح".

لا تستغرب وأنت تقرأ في التاريخ كيف تهب العديد من النساء منتوجاتهم الفكرية والفلسفية وبحوثهن الكثيرة لمن يحبونه، لشركائهم في الحياة كأمثال "جان بول سارتر" وعشيقته "سيمون دي بوفوار" ومقالاتها في الفلسفة الوجودية والكثير من النماذج المشهورة، فالمرأة بعكس الرجل تهمل التاريخ ولا تبالي أنصفها أم لم يفعل، فهي بغريزتها المعطاءة تتدثر خلف حبها وعطائها وتهدي كل مآلات جهدها لمن تحب.

من خلال الكتابة تنتشر الأفكار وتتطور وتصل، من خلالها يعبر الفرد عما يجول بخاطره بحرية ويدافع عن وجهة نظره بالأدلة والبراهين.

لا مانع مِن تسويق القراءة أيضًا وإخراج القصّة أو المقالة بصورة جاذبة، لا مانع مِن التحرُّر مِن بعض قيود الكتابة طالما أنّ اللغة سليمة، لِمَ لا تكون الكتابة للجميع كما القراءة للجميع؟ فالكتابة لا تقل في الأهمية عن القراءة.

المرأة لن تكون قادرة على مواجهة الحياة دون كتاب تقرأه، فالنساء لا يظهرن للحياة إلا إذا رضين عن أنفسهن أشد الرضى، والقراءة هي من الأمور التي تحقق لهن ذلك.

المرأة القوية صنيعة مجتمع قاسٍ، قلّما تجد امرأة قوية عاشت تحت أكناف اضغط هنا العِز والدلال.

الركوكو هو مذهب فني ظهر في فرنسا في أواخر القرن الثامن عشر، شمل العديد من الفنون؛ منها الرسم والنحت والعمارة وغيرهم، ويعتمد الركوكو على بساطة الأسلوب والتفاصيل في مواجهة الحركة الفنية السابقة له؛ الباروك، التي اعتمدت زخم التفاصيل وملحمية الأحداث.

مكتبة «قرطبة» هي أحدث مولود ثقافي في السعودية، أطلقتها جمعية «قرطبة للقراءة»، التي تعد أول جمعية سعودية مهتمة بالقراءة بالبلاد، وهي تتبع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، وتتخذ من مدينة الدمام مقراً لها.

المرأة الخلوقة هي المرأة الأجمل على الإطلاق، فلن يعير أحد الاهتمام بجمال وجه وجسد امرأة خلوقة، كما قد يفعل مع امرأة أخرى.

المرأة القوية هي التي تجيد إخفاء مشاعرها فتحبك حدَّ الجنون، وتجعلك تظن أنك تكرهها، ومتشوقة جدًّا لرؤيتك، ثم إذا ما رأتك أظهرت أنها لا مبالية بوجودك.

المرأة هي زهرة الربيع، وهي متعة الحياة تشعر جميع الأسرة بالسعادة، والبهجة، فهي هدية الله للرجل في هذه الحياة، وهي نصفه الثاني، كما أنها أم تحمل الكثير من الحب والحنان، وهي الابنة الودودة لأبيها.

وأشارت إلى أن المرأة القارئة بشكل عام والأم بشكل خاص تعكس ما تقرؤه في بيتها وعلى أسرتها وأطفالها ومحيطها، وفي مقدورها أن تجعلهم محبين للقراءة لأنها تجعل الطفل منظماً ومتميزاً ومشاركاً ومنتجاً في وطنه، والقراءة هي عمود التغيير البنّاء في أي مجتمع.